أظهر أحدث تحليل بيانات صادر عن مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» أن قطاع الطاقة يستحوذ على ما يزيد على نصف الطلب على الغاز الطبيعي في المملكة، يليه القطاع الصناعي والاستخدام غير الطاقي كمادة أولية للبتروكيماويات.
وكشفت ورقة «النفط الخام والمنتجات المكررة» أن الكثافة السكانية والنشاط الصناعي جعلا المناطق الوسطى والشرقية والغربية تستهلك طاقة أعلى نسبيا من المنطقة الجنوبية؛ ويُعد الغاز الطبيعي مصدر الوقود الرئيسي في المنطقتين الشرقية والوسطى، بينما يتكون مزيج الوقود في المنطقتين الغربية والجنوبية من الوقود السائل.
وأوضحت الورقة أن 88% من استهلاك النفط الخام والمنتجات النفطية للطاقة وتحلية المياه يتركز في المنطقتين الغربية والجنوبية، لافتة إلى أن أشهر الصيف من أبريل وحتى أكتوبر، تشهد ذروة استهلاك الطاقة.
وبين تحليل البيانات أن القطاع السكني استحوذ على 44% من استهلاك الطاقة الكهربائية في السعودية في عام 2018، ويعتبر التبريد والتكييف المحرك الرئيسي للاستهلاك، إذ يسهم بنسبة 65% من إجمالي الطلب السكني.
يذكر أن مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» يعمل من خلال فريق الباحثين والخبراء لديه للتصدي لتحديات الطاقة المستقبلية من خلال تسليط الضوء على 10 مبادرات بحثية مختلفة، هي: تقييم مشاريع الاستثمار العام ومستقبل النقل والطلب على الوقود وأسواق الطاقة الإقليمية وسياسات وحوكمة تغير المناخ ومستقبل أسواق النفط، إضافة إلى مستقبل أسواق الغاز الطبيعي وتحولات قطاع الكهرباء ونقاط الضعف الاقتصادية والنماذج والأدوات والبيانات والإنتاجية والتنويع الاقتصادي.
وكشفت ورقة «النفط الخام والمنتجات المكررة» أن الكثافة السكانية والنشاط الصناعي جعلا المناطق الوسطى والشرقية والغربية تستهلك طاقة أعلى نسبيا من المنطقة الجنوبية؛ ويُعد الغاز الطبيعي مصدر الوقود الرئيسي في المنطقتين الشرقية والوسطى، بينما يتكون مزيج الوقود في المنطقتين الغربية والجنوبية من الوقود السائل.
وأوضحت الورقة أن 88% من استهلاك النفط الخام والمنتجات النفطية للطاقة وتحلية المياه يتركز في المنطقتين الغربية والجنوبية، لافتة إلى أن أشهر الصيف من أبريل وحتى أكتوبر، تشهد ذروة استهلاك الطاقة.
وبين تحليل البيانات أن القطاع السكني استحوذ على 44% من استهلاك الطاقة الكهربائية في السعودية في عام 2018، ويعتبر التبريد والتكييف المحرك الرئيسي للاستهلاك، إذ يسهم بنسبة 65% من إجمالي الطلب السكني.
يذكر أن مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» يعمل من خلال فريق الباحثين والخبراء لديه للتصدي لتحديات الطاقة المستقبلية من خلال تسليط الضوء على 10 مبادرات بحثية مختلفة، هي: تقييم مشاريع الاستثمار العام ومستقبل النقل والطلب على الوقود وأسواق الطاقة الإقليمية وسياسات وحوكمة تغير المناخ ومستقبل أسواق النفط، إضافة إلى مستقبل أسواق الغاز الطبيعي وتحولات قطاع الكهرباء ونقاط الضعف الاقتصادية والنماذج والأدوات والبيانات والإنتاجية والتنويع الاقتصادي.